.

.

أعلان الهيدر

المملكة العربية السعودية المنطقة الشرقية - الاحساء

الثلاثاء، 9 فبراير 2016

الرئيسية للأسبوع الثالث على التوالي مجموعة كلنا رسامون قي مجمع الراشد تاون سكوير

للأسبوع الثالث على التوالي مجموعة كلنا رسامون قي مجمع الراشد تاون سكوير

بقلم الفنان : منصور علي

مشاركة مجموعة كلنا رسامون في الفعالية الفنية في مجمع الراشد تاون سكوير

استمرت جهود مجموعة كلنا رسامون في إحياء الفعاليات الفنية وذلك بالمشاركة مجددا وللأسبوع الثالث على التوالي في ركنها الخاص ، المشاركة كانت تابعه لهيئة السياحة المقامة في مجمع الراشد تاون سكوير بالاحساء ..
واستمرت مشاركة المجموعة أيضاً لمدة ثلاث أيام، تمحورت فيها المشاركة حول دعم التراث والحرف الشعبية ..
وكالعادة المعهودة عن جماعة كلنا رسامون في مسارعتها لدعم الفعاليات القوية والمعروفة على مستوى المنطقة، وذلك بفريقها المميز الذي اختارت منه نخبة من المبدعين والمبدعات ليمثلوا الفريق بركن خاص، وقد شارك في هذه الفعالية :
• الفنان: حسين الخضيري،  وذلك  في إعداد المكان وتجهيزه والمشاركة بالرسم المباشر والتنظيم ..
• الفنان: محمد المحمد، وذلك في الرسم المباشر أمام الجمهور ..
• الفنان: حسين عبداللطيف، وذلك في الرسم المباشر بالإضافة لإدارة فعاليات المجموعة ..
•الفنان : منصور علي ، وذلك في الإشراف والمتابعة ..

وشارك من الأخوات :
• الفنانة: آمنة الشبيب، وذلك بالرسم المباشر أمام الجمهور...
• الفنانة: فاطمة اللويم، وذلك بالمشغولات الفنية كتكوين المجسمات الفنية بالصلصال..
• الفنانة: منى المعيان، وذلك بالكتابة على الصناديق الخشبية والأكواب الصينية...
• الفنانة: نفلة اليوسف، وذلك بالرسم المباشر وتصميم بعض المشغولات الفنية...
• الفنانة: آلاء العباد، وذلك بتجهيز الركن والتغطية الإعلامية...
وذلك بالمشاركة المباشر والمشاركة باللوحات ..

تميز الفريق في هذه المشاركة بالاندماج مع طبيعة الفعالية وهي العمل الشعبي والحرفي وكان التميز حليفها حيث أنتج الفريق بعض أعمال الديكوباج والزخرفة على المشغولات الخشبية والرفوف والكتابة على الفخار واللوحات ..

وقد كان هناك معرض مصغر مصاحب للفعالية يحتوي على مجموعة مميزة من الأعمال للمشاركين من المجموعة، وقد جذبت هذه الأعمال غالبية الجمهور طوال الوقت ولاقت استحسانهم...

الشكر الجزيل لطاقم إدارة كلنا رسامون لوقوفهم خلف كل نجاح وتميز للفريق..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

يتم التشغيل بواسطة Blogger.